تفاصيل الخطة الكاملة لقصة رشيد نكاز 2
رغم أني لاأميل لأي مرشح حتى الآن لكن إقرأ هذا:
الناس لي تهدر على نكاز السيد هارب فمخو ودار قالب صحيح للدولة😉. و الوحيد لي حشاها للعصابة من 62👏 و الشعب ما راهش فاهم فيها ترن. الشي لي دارو أذكى من حركات كاسباروف. صراحة أرفع القبعة لهذا الشخص. تقنية جايبها من عند الأوتشيها شغل ninjitsu😂تاع إنمي ناروتو 😂 الصراحة قليل يوصل لهذا المستوى من التخطيط. فلنبدأ القصة المشوقة.
""تخيل معي أنك تريد أن تترشح في الرئاسيات في الجزائر و كمترشح حر و لكن أنت تعلم أنه إن لم تكن عميل لهم لن تصل حتى للترشح و لن يعيدو غلطة تشريعيات1991.
سيجدون لك سببا لإقصائك قبل وصولك. سيوسخون شهادة السوابق العدلية خاصتك. سيغيرون حتى الدستور لأجلك.
إذا مالمطلوب لكي تترشح وسط العصابة؟
يجب أن لا تظهر نفسك حتى آخر ثلاثة ساعات من قبول الملفات فربما ست ساعات او أقل حتى بعد الملف يمكنهم خلق سبب لإقصائك و يضع لك النظام شروط تعجيزية لإيقافك مثل ما فعلوه مع (ميسوم) و (غاني مهدي) و (علي بلحاج) وكل ما أعطيتهم وقت سهلت عليهم أمر إقصائك لذا وجب ظهورك فقط ساعتين قبل غلق أجل قبول الملفات و يكون ملفك كامل و لن يجدو حتى الوقت لخلق شرط تعجيزي.
لكن هنا تكون المشكلة. كيف يمكنك أن تبقى في الخفاء لآخر الساعات في حين وجب عليك جمع آلاف التوقيعات من 28 ولاية على الأقل !!!
فبمجرد ظهورك لجمع التوقيعات يتحرى عنك النظام و يحسبلك حسابك.
هنا ماذا فعل نكاز بدأت خطته سنة 2014
يقوم نكاز بجمع التوقيعات ثم يقوم برميها في القمامة و يدعي أن سيارته خطفت. لانه كان يعلم أنه لن يستطيع الترشح حتى لو وصلت توقيعاته.
لماذا قام بهذه الحركة !!!؟ طبعا ليعود في 2019
و يطلب تصريح من الجلس الدستوري بالحصول على توقيعين من كل شخص بحجة أنها سرقت منه في 2014 و يريد أن يحصل عل نسختين لضمان وصولهم.
فيضن النظام أنه غبي لكن راقب.
كان نكاز في 2016 قد قام بطلب من إبن عمه الميكانيكي الذي يحمل لقبه أن يغير إسمه بطريقة قانونية أي عن طريق القضاء إلى "رشيد" ليصبح إسمه "رشيد نكاز " لماذا ؟؟
فيقوم في عملية جمع التوقيعات بتوقيع تزكية بمعلوماته الشخصية له و تزكية للإبن عمه كذلك. فلن يلاحظ الموقع إختلاف إسم الوالدين أو تاريخ الميلاد. و لن يلاحظ الفرق لأن الإسم نفسه. و بهذا يكون حقق الشرط التعجيزي بإبقاء مرشح في الخفاء لآخر الساعات و بملف سليم و كامل مع التوقيعات الكاملة. و يستحيل رفضه
و يقوم باستدعاء المرشحين الاثنين غاني مهدي و ميسوم لكي يعلمهم خطته لأنه يعلم ان النظام سيرفض ترشحهم. و بعد الإجتماع يقول غاني مهدي للصحافة لم أتفق معهم لأن هناك أشخاص لا أعرفهم ( يقصد نكاز 2) و قبل أن ينهي كلامه يقطع نكاز كلامه ليأخذه بعيدا عن الصحافة و يطلب منه حتى لو لم يكن موافق لا يجب ان يكشف تخطيطه. و الآن بعد رفض كل المترشحين لم يبقى فقط عمل المجلس الدستوري ( يصبح نكاز 2) المترشح الوحيد الذي ليس له ولاء للعصابة.
و سيعمل ببرنامج نكاز و غاني و ميسوم و سيقومون بالنتنشيط له ليطبق برنامج يتفقون عليه. و يدخلو البلد بعدها لمرحلة انتقالية ربما بعد استقالة نكاز 2 و تنصيب ميسوم. بخليلي. غاني مهدي. و العديد من الاشخاص الثقات بالنسبة للنكاز في مناصب مهمة. لتدخل البلاد مرحلة انتقالية و يكون الحكم للشعب لاول مرة منذ الاستقلال المزيف.
لكن لا أضن أن الشعب سيفهم ما خطط له البروفيسور. و سيبقى يتكلم عن الأيادي الخارجية في حين أن النظام الحالي هو الأيادي الخارجية.
و نتمني يكون رشيد نكاز داير تسجيل فيديو في 2015 او 2016 يحكي فيه خطته لكي تزداد القصة جمالا 🤐😏😁😁 صراحة تخمام صحيح. و أنا متأكد مما سيقوله في القريب العاجل و نتمنى تساعدو المعارضة و الشرفاء. لكن مع الأسف الشعب لن يكون في صفه و لن يفهمو ما قام به. و سيقصون قصة المآمرة. لتبقى العصابة للأبد.
الناس لي تهدر على نكاز السيد هارب فمخو ودار قالب صحيح للدولة😉. و الوحيد لي حشاها للعصابة من 62👏 و الشعب ما راهش فاهم فيها ترن. الشي لي دارو أذكى من حركات كاسباروف. صراحة أرفع القبعة لهذا الشخص. تقنية جايبها من عند الأوتشيها شغل ninjitsu😂تاع إنمي ناروتو 😂 الصراحة قليل يوصل لهذا المستوى من التخطيط. فلنبدأ القصة المشوقة.
""تخيل معي أنك تريد أن تترشح في الرئاسيات في الجزائر و كمترشح حر و لكن أنت تعلم أنه إن لم تكن عميل لهم لن تصل حتى للترشح و لن يعيدو غلطة تشريعيات1991.
سيجدون لك سببا لإقصائك قبل وصولك. سيوسخون شهادة السوابق العدلية خاصتك. سيغيرون حتى الدستور لأجلك.
إذا مالمطلوب لكي تترشح وسط العصابة؟
يجب أن لا تظهر نفسك حتى آخر ثلاثة ساعات من قبول الملفات فربما ست ساعات او أقل حتى بعد الملف يمكنهم خلق سبب لإقصائك و يضع لك النظام شروط تعجيزية لإيقافك مثل ما فعلوه مع (ميسوم) و (غاني مهدي) و (علي بلحاج) وكل ما أعطيتهم وقت سهلت عليهم أمر إقصائك لذا وجب ظهورك فقط ساعتين قبل غلق أجل قبول الملفات و يكون ملفك كامل و لن يجدو حتى الوقت لخلق شرط تعجيزي.
لكن هنا تكون المشكلة. كيف يمكنك أن تبقى في الخفاء لآخر الساعات في حين وجب عليك جمع آلاف التوقيعات من 28 ولاية على الأقل !!!
فبمجرد ظهورك لجمع التوقيعات يتحرى عنك النظام و يحسبلك حسابك.
هنا ماذا فعل نكاز بدأت خطته سنة 2014
يقوم نكاز بجمع التوقيعات ثم يقوم برميها في القمامة و يدعي أن سيارته خطفت. لانه كان يعلم أنه لن يستطيع الترشح حتى لو وصلت توقيعاته.
لماذا قام بهذه الحركة !!!؟ طبعا ليعود في 2019
و يطلب تصريح من الجلس الدستوري بالحصول على توقيعين من كل شخص بحجة أنها سرقت منه في 2014 و يريد أن يحصل عل نسختين لضمان وصولهم.
فيضن النظام أنه غبي لكن راقب.
كان نكاز في 2016 قد قام بطلب من إبن عمه الميكانيكي الذي يحمل لقبه أن يغير إسمه بطريقة قانونية أي عن طريق القضاء إلى "رشيد" ليصبح إسمه "رشيد نكاز " لماذا ؟؟
فيقوم في عملية جمع التوقيعات بتوقيع تزكية بمعلوماته الشخصية له و تزكية للإبن عمه كذلك. فلن يلاحظ الموقع إختلاف إسم الوالدين أو تاريخ الميلاد. و لن يلاحظ الفرق لأن الإسم نفسه. و بهذا يكون حقق الشرط التعجيزي بإبقاء مرشح في الخفاء لآخر الساعات و بملف سليم و كامل مع التوقيعات الكاملة. و يستحيل رفضه
و يقوم باستدعاء المرشحين الاثنين غاني مهدي و ميسوم لكي يعلمهم خطته لأنه يعلم ان النظام سيرفض ترشحهم. و بعد الإجتماع يقول غاني مهدي للصحافة لم أتفق معهم لأن هناك أشخاص لا أعرفهم ( يقصد نكاز 2) و قبل أن ينهي كلامه يقطع نكاز كلامه ليأخذه بعيدا عن الصحافة و يطلب منه حتى لو لم يكن موافق لا يجب ان يكشف تخطيطه. و الآن بعد رفض كل المترشحين لم يبقى فقط عمل المجلس الدستوري ( يصبح نكاز 2) المترشح الوحيد الذي ليس له ولاء للعصابة.
و سيعمل ببرنامج نكاز و غاني و ميسوم و سيقومون بالنتنشيط له ليطبق برنامج يتفقون عليه. و يدخلو البلد بعدها لمرحلة انتقالية ربما بعد استقالة نكاز 2 و تنصيب ميسوم. بخليلي. غاني مهدي. و العديد من الاشخاص الثقات بالنسبة للنكاز في مناصب مهمة. لتدخل البلاد مرحلة انتقالية و يكون الحكم للشعب لاول مرة منذ الاستقلال المزيف.
لكن لا أضن أن الشعب سيفهم ما خطط له البروفيسور. و سيبقى يتكلم عن الأيادي الخارجية في حين أن النظام الحالي هو الأيادي الخارجية.
و نتمني يكون رشيد نكاز داير تسجيل فيديو في 2015 او 2016 يحكي فيه خطته لكي تزداد القصة جمالا 🤐😏😁😁 صراحة تخمام صحيح. و أنا متأكد مما سيقوله في القريب العاجل و نتمنى تساعدو المعارضة و الشرفاء. لكن مع الأسف الشعب لن يكون في صفه و لن يفهمو ما قام به. و سيقصون قصة المآمرة. لتبقى العصابة للأبد.
تعليقات: 0
إرسال تعليق